The 2-Minute Rule for حياتنا قبل التكنولوجيا
The 2-Minute Rule for حياتنا قبل التكنولوجيا
Blog Article
فإذا كتب أحدهم خبراً عن ظهور مرض معدي بين أطفال مدرسة في منطقة ما، ستجد كل أولياء الأمور تمنع ذهاب الأطفال للمدرسة دون تحقيق في الخبر.
خلقنا الله وأهدانا مجموعة من الأيام نعيش فيها أحداث ونصنع ذكريات ونتعرف على ما حولنا من أشخاص وكائنات وأماكن، هذه الأيام هي حياتنا.
بل عن طريق عمليات البرمجة ولقد تسبب هذا الاختراع في إثارة الكثير من التساؤلات من مختلف أنحاء العالم.
وبسبب قلة الوعي وحداثة المجال فقد وقع الكثير ضحية لمثل هذه العمليات مثل:
التكنولوجيا كعمليات وكنواتج معا: وهي عبارة عن النواتج التي نحصل عليها بعد القيام بعملية التطبيق ومن أمثلة هذا القسم تقنيات الحواسيب العلمية.
ليجتمع المقطعان معاً بمعنى علم تطبيق المهارة، وهي كلمة يونانية الأصل.
استخدام نتاج استثمار المعرفة: تُعرّف التّكنولوجيا بأنّها جميعُ الطّرق التي تُساعد الأفراد في اكتشافاتهم واختراعاتهم لتحقيق حاجاتهم ورغباتهم.
وهكذا الكثير من الأحاسيس المزيفة التي ساعدتنا التكنولوجيا في الوصول لها، فلم يعد يهتم الصديق نور يتذكر تاريخ عيد ميلاد صديقه فالإشعارات ستفي بالغرض!
كل جهاز نستخدمه، كل تطبيق نتفاعل معه، وحتى الطريقة التي نتواصل بها أصبحت جزءًا من ثورة رقمية لم تتوقف عن النمو. لكن كيف تأثرنا بهذا التحول الكبير؟ وكيف غيرت التكنولوجيا طريقة عيشنا؟
بدأت التكنولوجيا تدخل تدريجيًا إلى حياة الأب، بداية من شراء جهاز كمبيوتر، ثم دخول الإنترنت والهواتف المحمولة.
إن مفهوم التكنولوجيا الحديثة عبارة عن عملية واسعة تهدف إلى قيام الإنسان بتطبيق ما حصله من معارف وعلوم في جميع مجالات الحياة بحيث يتم من خلالها تحقيق أهدافه ورغباته ويمكن أن يتوصل إلى ذلك من خلال استخدامه الأفضل لهذه المعارف العلمية وتطبيقها بشكل جيد.
مع مرور الوقت، أصبح الإنترنت أداة أساسية للعمل والتواصل الاجتماعي، وتطورت الهواتف المحمولة لتصبح أكثر تطورًا.
من ثم ظهر الراديو ويليه التلفاز، ولكن استمرت مشكلة الوقت مستمرة نوعاً ما.
في هذا الوقت كان للتكنولوجيا الرقمية دوراً واضحاً في لم شمل الأسرة وإيجاد نشاط مشترك يجمع بين كل الأفراد.